ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ديوان توفيق
محمد توفیق علی d. 1356 AHديوان توفيق
كتائب تترامى في حميتها
إلى الردى لا ترى جبنا ولا هربا
من كل لاحق روح راح يطلبها
بسيفه غير ملحوق إذا طلبا
كالسيف منصلتا والليث مفترسا
والسيل منحدرا والبحر مضطربا •••
فجاءنا زمن صرنا به خدما
لغيرنا، وغدت أرواحنا سلبا
وأصبح الشرق لا تحلو موارده
لأهله، ويراها غيرنا ضربا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۱۷۲ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ