ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
ديوان توفيق
محمد توفیق علیديوان توفيق
كتائب تترامى في حميتها
إلى الردى لا ترى جبنا ولا هربا
من كل لاحق روح راح يطلبها
بسيفه غير ملحوق إذا طلبا
كالسيف منصلتا والليث مفترسا
والسيل منحدرا والبحر مضطربا •••
فجاءنا زمن صرنا به خدما
لغيرنا، وغدت أرواحنا سلبا
وأصبح الشرق لا تحلو موارده
لأهله، ويراها غيرنا ضربا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۱۷۲ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ