39

لم تبن قافية فيه على خلل

كلا ، ولم تختلف في رصفها الجمل

فلا سناد ، ولا حشو ، ولا قلق

ولا سقوط ، ولا سهو ، ولا علل

تغايرت فيه أسماع وأفئدة

فكل ناد ( عكاظ حين يرتجل )

لا تنكر الكاعب الحسناء منطقه

ولا يعاد على قوم ، فيبتذل

مخ ۳۹