أوشكت شعلة المهند فيها
أن تذيب الدروع ذوب الجليد
52
حبك فوقها تسمى خطوطا
وهي بحر وتلك أمواج جودي
53
صدقت رأي قائف حين صارت
مغرم في عناق سمر العوالي
عوذ الملك بأسه بالمواضي
آمر في أوامر الله ناه
يعرج المدح للسماء فيأوي
عن علي يورث العلم ولاح
تستفيد النجوم من وجهه النو
أينها منه رفعة ومحلا
ليس قدر المفيد كالمستفيد
61
مخ ۱۵۹