عقد الشعر فوق صعدة قد
سنجقا فالملاح تحت لواته
كلما استغلط استوى فوق سوق
يعجب الزارعين حسن زكائه
بدرتم ، قضيب ان، غزال
لث غاب، الكل من أسمائه
عذرتتي عواذلى حين أبدي
سالفا أتلف (الورى) من سنائه
فرقه صار من جبين وشعر
اليس بدرىي صباحه من مسائه
أنا لا أنتهى عن الرصف فيه
فانتهائي كون عند انتهائه
في لبالى السرار لو قد رأى للبد
ر اتاه وكان من خلطائه
مذ تغني بحسنه ،فيه شيب
شعري والدمع من رسلائه
ذر عذار لم ينشأ إلا لوجد
صار طبب انتشاه بانتشائه
66- وقال (الحفيف)
مخ ۹۴