ويكاد إن فرشت ذوا
ئها بها تتعثر
لا تعثر الرميات من
ألحاظها إذ تفتر
تتأخر الأرداف من
ها والنهر تصدر
لقوامها الأغصان قد
أمست قياما تنظر
عجبا لها الى تحلم
ت للقوب تمرر
أطرافها فيها التعي
م بها يجول ويظهر
لولا السوار لكان مع
صمها يدوب فيفطر
لا غرو أن سرقت حشا
ى فإنها تتسور
ما شئت يا من ريقها
سكر وإلا سكر
إن تحك من مسك ال
عذار فحالها هو عنبر
49 - وقال رحمه الله تعالى (الخفيف)
قل عذولى ما شئته من شناعة
فبذات القناع مالى قناعة
مخ ۷۷