============================================================
افالات الرمزية (1 ( المردارية(1) يشتر العيوب - ربنا - ويغفر الذنوب لمن يتوب. فإن امرؤ إلى ذنبه عاد فالماضى لا يعاد مخضا(2) للبشر . تنزه عن الزئف وتقدس عن الحيف.
ونؤمن أنه ألف بين قلوب المؤمنين ، وأنه أضل الكافرين ، ردا على 2 الهشامية (5 ونصدق أن فساق هذه الأمة(3)، خير من اليهود والنصارى والمجوس، ردا (3 ( على الجعفرية(0 (1) :. المرادية [2] و: منحضا (" جاء فى الأصول (المرادية) ولاتوجد في الفرق مرادية وإنما المردارية وهم أتياع عيسى بن يح المردار اللقب يراهب المعتزلة، توفى في حدود 226 هجرية وقد نقل مؤرخو الفرق عن هذا المردار قوله : إن الناس قادرون على ان يأتوا بعتل هذا القرنن وبما هو أفصح هنه (التيصير ص 47- المل ص 21) 3 هنك عدة قرق تعرف بالهشامية منها فرقتان من الروافض : اصحاب هشام بن عبد الحم واصحاب هشام بن سالع الجوالبقى وعلاهما يدين بالتشبيه والتجسيم ( التبصير ص 54) لكن إشارة الإمام الجيلاتى فى النص، تقع مباشرة على هشاهية المعتزلة وهم أصحاب هشام بن عهر القوطى الذى بالغ في القدر، وقال إن الله تحالى لم يؤلف يين قلوب المؤمنين ولم يضل العافرين (التبصير ص 46) وبعد ما أورد الشهرستانى الأيات الدالة على خلاف ذلك ، يقول : وليت شعرى! مايتقده الرجل: إنكار الفاظ التنزيل وكونها وحيا من الله تعالى، قيكون تصريحا بالكفر او إنكار ظواهرها ووجوب تاويلها؟؟ (العلل ص 74) (0 جوت السنة المخالفين اللمعترلة بتسعيتهم * فساق الامة ، وكان المعتزلة- بدورهم - يرون آن فاق الامة هم المخالفون له فى المذهب ( ب الجفرية الى جمفرين جفر بن صبشر الققفى المتوف 12 هجرية، وجفر بن حرب الهدانى المتوفى 236 هجرية - بصفهما الاسفراييتى بانهما كاتا نصدين فى الجهالة والضلالة وكان جمفر بن مبشر يقول بان فساق هذه الامة ، شر من العهود والنصارى والمجوس والزتارقة التبصير ص 47) وقد أورد الملطى والشهرستانى هذا القول آيضا عند تكرهما للجعفرية التبيه ص 27- الممل ص 28) 18 7666
مخ ۱۸۷