136

============================================================

ديوان الجيلاتى ومسشعفت عطوف رغوف بالعباد لمن قذ دعا يامالك الملك أجزلا(1) جلالةه فالبس لنا ياذا الجلال فجودك بالإݣرام (2) مازال مهطلا مخى ويا مقسط ثبت على الخق ويا جامع اجمغ لى الكمالات فى الملا إلهى غنى اتت فاذهب لفاقتى خلا ومغن فاغن فقر نفسى لما ( ويا مانع امنعنى من الذنب واشفنى(3) من السوء مما قذ جنيت تعملا وياضار كن للحاسدين موبخا ويانافع أنفعنى بروح محضلا ويانور انت النور فى كل مابدا (1 وياهاد كن للنور فى القلب مشعلا بديع البرايا ارتجى فيض فضله(4) ولم ييبق إلا آنت باق(2) له الولا (1)ف ط معقلا/1ط: اجز لا [2]ف والاكرام (2ف فاشفنى ارجو من فيض لطفه 1 اشارة لقوله تعالى ال نور السعوات والارض التور/39 12 يحمل المعنى الوارد هتا على وجهن الاول ما اشرنا اليه قبلا عند الكلام عن المشهد الذوقي الذ يتلاشى فيه كل ما سوى الحق تعالى ، والذى قال فيه الامام الجيلانى يا واحد ما تم الا وجودد (بيت رقم 38) والوجه الاخر لما يكن ان يحمل عليه البيت ، هو قوله تعالى كل من عليها فان وييقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام الرحمز ( ص 47 131 766.026

مخ ۱۳۶