============================================================
ديوان الجيلانى شطخت(4) بها شرقا وغربا وقبلة وبرا وبخرا(1) من نفائس خمرتى ولاحت لى الأسراز(4) من كال جانب(2) وبانت لى الانوار(3) من كل وجهة (3) 1] ط: وبرى وبحرى (2] * طت: من شفق الرضا (4]ه: جيهة (1) فيس المراد بللشطع هنا . ما اصطلح عليه الصوفية بصدد اقوال اهل الاحوال حين يعبرون عن تسرار م بوس ابين ابلهم ( السه منقب بع تبقق لرجل مر اها اولم الله الش الكنور ببوى لتجديبه. استها نبعضن شذمن أنبسدمى والشبن (شعصي ] واتب الراد بيوند الم9 ح. محض المعئى اللموتي فهتح اعني الجريه. وسضع فلان ، عدا هوره (التحة والنذيد 22 5 5 يعرض القلشانى لبعض الاسرار التى يخص الله بها العبه المقربين و5 سر منها .
فيقول: سر العلم ، هو حقيقة العلم الذى هو عين الحق فى الحقيقة، وغيره بالجاز والاعتبار.
سر الحل . ما يعرف من عراد الله فى الأوقت سر التجليت . هو شهود حلقيقة كل شىء عند انكشاف التجلى الاول للللب.
سر القدر . ما علمه الله تعالى من كل شيء فى الانل . هلا يحكم على شيء إلا علمه الله من عينه ازلا ع الابوي تويضها علي ليربوب يعونيا نسبه بين الرب واللربوب ، كما بقول سهدبن عبدالله للربوبيه سر لو قلهر لبطلت الربويية سر الربوبيه . هو ظهور الرب بصور الأعيان، وشهود قياسها ووجودها بوجوده (اصدلاحت الصوفية ص 101 اا وهيما يتعلق بسر الحقيقة ومطلق كلمه السر راجع مانكرناه قيما سبق ( الانوار : تجلي الهيه تضق على قلب السلل إنى العق تعاى ولد للربه ابن عربى نهذه الانوار يسهة من وستله الصيفري، بعنوان (رسلة الانوار) وقام عبدالكريم الجيلى بشرحها ل متفه السحر عن رسفه الانوار (مخطوه دار العتب المصريه. رفم 1277 تصود طلمت ] وتعد هذه الانوار وتجليبتها الشهودية. هى الاسنس الذى اللام عليه السهروردى مذمبه الاشرافى( راجع : اصول اللسفة الاشراقية عند شهب الدين السهروردى ص 121 بدها 114 776.6
مخ ۱۱۴