206

سبقت بالجميل أفعالك الغر

فجاءت وراءها أقوالي

93

أثقلتها أعباء نعماك فابسط

عذرها إن أتتك غير عجال

94

ثم لا تلحها إذا هي ضلت

بين آلائك العراض الطوال

95

قد توالى شكري وصح ولائي

فتقبل عذر الموالي الموالي

96

وأقلني إذا عجزت وإن كا

ن عثار المقال غير مقال

97

مع أني لم أخل ملكك من نظ

م لآل تبقى بقاء الليالي

98

مخ ۲۰۶