============================================================
اقصيدة السابعة والثلاثون ايا صاح قدهم للرحيل الركائبا جوب إلى شيرازهذى السبايسيا قضى بها أفكادنا عن قلوبنا سراعا وتقضى للنقوس مآربا حبيب إلينا أن نزور الحبائبا * نجددر عهدا للحبائب إن سر واطرح عنك التمل جانبا دا الصير بعد اليوم منفصم العرى وأشكو إليهم ما لقيت مصاعبا م ى ليت شعرى أشتفى بلقائهم وغادر رأسى فى الشبيبة(1) شائبا وأخبرد آن البين هذ لى القوى الىي كم أرانى للأحبة تاركا و ف الارضذات الطتول والعرض ضاربا اما ساعة تأتى فتقضى تودع ويوم ييواتى لا يرينى المتاعبا هو الدهر ما صافى بنيه وما صفت مشاربه يوما لمن جاء شاربا وأقواله خبيا (3).، وراجيه خائبا رى عرفه تكثرا، وجدمته بلى ف لاتفترحن إن كان يوما مقاربا ولا تجزعن إن كان يوما مجانبا 12 وصاحمبتهممروفايجسمع، واخش أن تكون له من حيث نقسيك صاحبا ويممى إليها بالتحلل سائبا فسمك من دار الطبيعة بدهؤ وتلك ليممثرو الدين أعلى مراقبا ونقسك من دار البسيطة يدؤها 15 وكلة ليبنى ما يكون مناسبا له القرب ، لا ما لا يكون مناسبا فجسمك مما تنبت الارض يغتذى (3 ونقسك من نور يجلى الغياهربا (1) ل : الشيب.- (2) ل : وأقوال جنيا. (3) ل : يقتدى .
مخ ۲۹۲