============================================================
اقصيدة الثامتة والعشرون ارب أشكنو سوء حالى أيدا وأخلم فى ايتهالى كيما تجود بنظرة أكفى بها ضيم الليالى عود لىحر اهجير بضيمها برد القظلال وأرى كمثل السد ما بين الاجابة والسؤال لين رددت يدا ، إليك مددتما ياذا الجلال اسواك لى رب أشد إليه ياأملى رحال رب إجابة مثلى كسونى فى فعالى ما ضاق عفوك عن ذنوبى لو حوت يقل الجيال اشا لحلمك أن يخف لدى خطاياى الثقال أقيم ما يبتى خيال على دعواك ر الفاطميين الموالى وتوسلى بالطاهريين عصم النجاة من الضلال آل النبى المصطفى مذ لم تزل علقت خبال قوم يحبل ولائهم منعما حل العقال تحل عقود همى
مخ ۲۸۱