============================================================
القصيدة الرابعة والعشرون و ن الكرى فى طرفه معزول من ذا ليجعشم بالجوى مهزول منن للجسيم الهم غثير هزيل من للهزيل ، عزاؤه فى تقس ال ولا تكن بها وخليل 3 من للوحيد بدار(1) غربته بلا ندا كهيئة عصقيها المأكول من للذى أكل الضنا أحشاءه يا من يشده إلى العراق مطية والركبقد نادى نضحى برحيل ل "لابن عباس" ليهنك إننى حيث اعتززت به أذل ذليل ولطالما رفقتع منى ذلة من قتبثل يدفى للحمول حمولى ورمى(4) بنا قوس النوى عن عهدكم اخ وعديل كم لى هنالك من أخ و ازادى، وخوفى فى الفلاة دليلى اسرى، وأسشرى حرءكبى، وندامتى وقفت. لديه ، ركائب التاميل و شققتجيب الارض شقا نحو من رأيت تيلا فائضا ، تمساحه متشمر يحمى حريم النيل لا تأسفوا إن كان قتلى فاتك اي بسيف الذل شر قتيل 12 منن قتله بالصارم المصقول قع الضنى لاشد وقعا بالفى هذا كذا(6) وجميع ذلك هين فى حب أهل الوخى والتتزيل حدة الولا منى لتهم بقلول5 و أنى قتطعت إربا ما رم ولما ثنى عن حثبهم تعزمى ولا شايعت غثير قبيلهم بقبيل (1) ف : من فوحيد غربته . (2) ل : وماربنا قوس. (3) ل : هذا وكقا
مخ ۲۷۳