271

============================================================

القصيدة الثالثة والعشرون وصى النبى عليهم امير وما نقموا منهم غير آن كما العذر فى غدرهم بغضهم لن قرض االحبة فيه "الغدير وجر تهار مهداها قتيرد8 فيا أمة عات قيها الشقاء ها الويل من ربها والثبور وشافعها خصنها فى المعاد وقلتم أتاكم له يستثير(1) تلتم حسينا لمتلك العراق قا ذفب موسى الذى قد تحت معالمه فى ثراه الدهور21 قد غمركم بالاله الغرور وما وچه فعلكم ذا به فياقوم : قوموا سراعا تشور( ا شيعة الحق : طاب الممات واما الى حيث صاروا نصير24 ما حياة لنا فى القصاص أآل المسيب ما زلتم ا ويا آل عوف غيوث المحول

وحزب الطلى حين حر(4) الهجير 27.

آل التهى والندى والطعان ، ولا الباع منكم قصير اصبرا على الخسف ، لا همك اتستك محرمة آل النبى و ف الارض منكم صبى صغير س بسوء وأنتم حضور30 وقبر ابن صادق آل الرسول و ف شعبه تنجدوا أو تغودوا ولما تتخوضوا بحار الردى قد كان يوم الحسين المنى تقدى نفوس وتشفيصدور قاذا القصور وماذا الفتور 33 فهذا لكم عاد يوم الحسين فدوا الذراع، وحدثوا القراع يوم النواصب منكم عسير تبور كما المكر منه يبور ولتوا (ابن دمنة) أعمال ذروه تجزه عليه الشعور34 قتلا بقتل ، وثكلا يشكل مى رحا الحرب ملحقانة كتبيها وعليه تدور ول الاله ولى تصيير فقلا تضعقوا إن مستنصرا 1) ل : يستشير. (2) ق :فثوروا (4) ف :حصور. (4) ل :بجر

بوال المؤيد

مخ ۲۷۱