============================================================
اقصيدة السابعة عشرة و أنلغ سلامى أهل ودى الازاكيا سيم الصبا ألمم بقارس غاديا بها غره إخوانى ، وأرجان تاليا وزن بقعة الأهواز عنى محييا صبابة واديها تزيل الرواسيا3 وقل لهم : إنى رهين صيابة بليت بأهوال تشيب النواصيا وقل كيف انتم بعشد عهدى ظأنى وكم ذا لعز قده سحبثت ردارئيا بست لباس الذال فى آرض غربة يقلب قلب الصخر أدناه واهيا 6 وقاسيت صعبا بثين حل ورحكلة وعاركت من برد الشتاء معاطبا ستيرى،ومن حرة الهجير مكاويا ظله بنو الآداب فيهم خوافبا و لابست أقواما غلاظا طباعهم بنلى يد الدهر العسوف المراميا سيبكى على القضل والعلم إن رمت وصير مغنى الدين منى خاليا وبتة حبالى عن ديارى واسرتى هم بمرايا الفضل فى الخلق جاليا وأسبكت مثى فى حسمى الشرءق خاطبا لال رسول الله بى كان حاليا(1) 12 وععطل مثنى مسجدا أشه الشقى مرهف حديه وأحشيى المواليا وأاد سيفا طال ماأهذلك العدى نبيه مرعيا ونبه راعيا وغادرنى فى ظلمة التيه خابطا ال بهم يوما أجبنت المناديا(2) 15 وضيع قوما إن دعونى لحادث ة يشفار النائيات آضاحيا فلفى على أهلى الضماف فقد غدوا (1) ف : لآل رسول الله من كان واليا . (2) ل : للناحيا .
مخ ۲۵۹