============================================================
القصيدة السادسة عشرة فلا بمن حلثوا الفيوا د وإن هم بالشرق حلثوا اقب بييته علىبعد وهم وللبئت أمل دموع عينى بعدهم فى صحن خدى تتستهل االجنم من: ثلول الضنا والشوق يوشك يضمحل حسيييك يا زما نه أما فعلت بنا يحل فرقت شمل ممرورنا من بعد ما قد ضم شمل بعدل إمام حقرعم يمنه الخلق عدل تغشاك ستطوته لعتلك بعنض ما أستلفت تبلو بفناء مولانا تعد در عنه فناء الخلق أستلو اقديه ، كملى وابل من صوب نعما اوالأمل أفديه بهم والمال ، فهو لذاك جلو 12 جل الثنبئ المتصطنى مولى به العشوا رم به فرعا معد د ، والنبئ الثطهر وابن الاأولى بهدائهم فينا بدا حرم ااحمين الساجدين عليه يا قوم صلثوا5 اظاهرين فجلهمولانا وجلوا الطاجريخ ولى مثواليه الاعز، تكما تمعادريه الاذل نسبة بالمصطفى والمرتضىيسمو ويتلو18
مخ ۲۵۷