============================================================
231 القصيدة الحادية عشرة كذا ميب الدهر نحو انبتات( وعمر الفتى فيسه نحو اتقضاب ر كذكك مرة الستحاب18 وأئامه ساعدت أم نبت 710 رى شمسه آذنت بالغياب لا تركتن (7) إليسه وأنت
وخلع العذار لأهل الشباب وخلة التصابى لاهل الصبا سيشب عن كثب باغتراب1 وهييء لك الزقاد إن الغراب ويدعوك داعى . المنايا فلا مناص فهملا غتى عن جواب و إن كشت تطوى كطى الكتاب تنشر أعمالك الفاضحات كفيت هنالك سوء الحساب4 افن كنت مولى إمام الزمان لذيه ، وأعلام طرق الصواب لاذ معالم دين الهتدى اعظم وأكرم به من قهاب شهاب الظلام ، وهادى الأنام فتاب وصادف حسن المآب27 ب تلقاه آدم مر قينته ربها فى العباب فليا طغى الماء اجرى به كما قيل كوتنى فكانت ، سسلاما وبردا به ، النارد بعد التهناب فلالت لموسى جميع الصعاب ومننه العصا قهرت من عصى وأوبى داود فصل الخطاب وشده به لسليمان ملك لممنتهب الروح بعد انتهاب ابهبه الأوج ردد روح الحياة لقوقته. لان كله الصلاب(6) 3 4) وما مثله معجز للورى ه ، ماجدا مالكا للرقاب أستنصرا - يا ولى الاله- وأسلمت نفتمى فى كل باب لأامرك وجهت وجهى حتيفا ونورنك يمن نوره كالحجاب36 فوجمع وجه الاله المنير 4 يداك يدا الله مبسوطتارن وأنت له الجنب غثير ارتياب وإنك صنصامه فى النصاب وإنك برهانه فى الآنام (1) ل : اللنايت. (2) ف : تتركن. (2) ل : فى الورى 4) ل : على الهامش الصعاب.- (ه) فى جميع التسخ ميسوطتين
مخ ۲۴۵