============================================================
دبوان المؤيد 202 اذا بين هذئن وبين الحق ليس ترى واسطة من خذق اياصدقا ينشق عن در الحكم مزا من الله بلوح وقلم وياضلال الصج. الرعاع في الدين عن بمطارح الشئعاع
ادلة الحق شوس الملة لانجم الاهر وللاهلة اذ أصتبحوا أتباع كل ناعق1 قد ابتلوا بالخمنف والصوايعق 23 ما العرش والكرسى ياأهل النظر قلا أرريد ليس تقليد الحبر ما العرش ثم العرش مما ذا خلق قولوا فكم حلق بذا الماء ثميرق لاسيما إذ ييخمل الرحمانا من رد هذا دفع القرآنا كان ضعيفا عند من أقله إن كان ربة العريش محمولا ل وإنه يك الربة لذاك حاملا العرش إذ تسيئت قلت باطلا فالعرش ما يخمل لا ماييحمل ذا النعت بالحامل جدا أجمل 94 هذا شنيع منه هذا أشنع وذا قظيع منه هذا أفظع والحق فى أيدى ولاة الائس والكره محفوظ بأهل الذكر والبحث من يقدر عن الكرمى ب مهم ليس بالمنمى 7 إذورسع المتبع التطباق نجمما (3) والأرض ذات للطول والعرض معا وهره ماذا وماذا تقعه ما هو من شيء وماذا صنعه؟
والضره للقارعد عشه الوارقف اما النقع فى عرقاته للعارف هه ولم يقال إنه لا كبر من كل خلق والجميع أصنغر سألتكم عن تغرر البيان لاختير فى دعوى بلا ثبرهان والقول قد يتصبح ذا انبساط فى الكشف عن حقيقة التصراط (1) ف: فعق.س (2) ف مح : اجمعا
مخ ۲۱۶