فلعمري ما ذاق قلب محب
مثل ذاك القلى بتلك المجاهل
يوم كنا من الشباب سكارى
يوم كان المشيب عنا غافل
الهوى العذري
أهوى الظبا ويحول دون مرامي
شرف صبوت إليه منذ فطامي
ويشوقني ذكر الحبيب فلا أرى
لي مؤنسا غير الفؤاد الدامي
قلب إذا هاج الغرام كلومه
ناپیژندل شوی مخ