83

وعينيك ذا سحر وهذي قنابل

فأشغلني إلا عن الغزل الذي

يحبب لي مرآك ما غاب عاذل

وإن غبت ناجى البدر عني فإنني

إذا لم أسله عنك فالطرف سائل

وقال:

لله موقف عشاق الجمال إذا

أوتوا العفاف فماتوا من ظبى الحدق

وإن قضوا في الهوى صرعى فشافعهم

لدى المهيمن ما عانوا من الأرق

ناپیژندل شوی مخ