ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
أطلت من الشباك محلولة الشعر
مهاة حكت في حسنها طلعة البدر
ومذ سمعت صوتي تثنت كأنها
غصين أمالته النسائم في الفجر
واقترح عليه بعضهم تكملة معنى هذا البيت:
هي البدر إلا أنها ذات برقع
تتوق لمرآها النفوس وتعشق
فأردف قائلا:
وما الليل أن يرخي الظلام سدوله
ولا الصبح ما تحكي سناه البوارق
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۷۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ