د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
فالورد من خده القاني دنا فزها
والبدر من جيده حسنا به ارتفعا
يا جيرة الصب من لحظ مهنده
ماض لحتف الفتى من قبل أن يقعا
كم عاشق قد محاه الشوق من وله
ومسه الخبل عشقا فيه وانطبعا
من قبله لم يكن عشق ولا تلفت
روح به ولا عقل به انتزعا
فلا تلمني سدى يا عاذلي شططا
فالحب دابي وعز الصبر وانقطعا
قد زارني حيث لا واش ينم به
ولا رقيب رأى مسراه أو سمعا
ومذ خلا مجلسي وانقاد طوع يدي
سدلت ثوب عفافي عنه ممتنعا
في ليلة لم يكن فيها سوى أدب
غض فؤادي وعقلي فيه قد رتعا
من كل معنى رقيق زادني طربا
عودا ورقا وشعرا طاب مستمعا
والراح قد جليت صرفا معتقة
لا شك عاد بطيب كرمها زرعا
عاينت من ريقه شربا له أرج
ووجنتيه شعاعا أحمرا لمعا
آه على ليلة ولت ونادمني
فيها المليح بما أهوى وما ردعا
تمتعت مهجتي فيها بلا كدر
والوقت صاف صفا لي خادما وسعى
فقلت آه ومثلي من يكررها
على زمان مضى لو طال أو رجعا
ووزنها وقافيتها كثير ، فنختصر عليها خوف الإطالة لا التقصير . |
15 - أحمد بن محمد السلامي | المعروف بابن أكرى بوز
تذكرة العرب ، المتوفر منه من الأدب الأرب . بحسن أداء يعرب ويطيب ، ولطف | خلق كل عضو فيه لسان رطيب . وله شعر كالروض فتح الندى وجه ثراه فاستيقظ نواره ، | ونثر كأن سقيط الطل فيه در وقد تجسمت نورا أنواره . أغرب فيها أحسن إغراب ،
مخ ۹۸
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ