د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
زار هذا الحبيب في إبانه
وأتى والدلال أكبر شانه
وسقاني من الرضاب شمولا
تركتني من صده في أمانة
قده العادل الرشيق علينا
جار في حكمه وفي سلطانه
خده كالشقيق والخال فيه
مثل قلب المحب في نيرانه
ساقني للغرام فيه جمال
شاقني العجب فيه مع خيلانه
يا لها من شمائل كشمول
سرقت عقل ذي الحجا من مكانه
وقد عارض بها أبيات البحتري ، وهي قوله : + ( الخفيف ) + |
لج هذا الحبيب في هجرانه
ومضى والصدود أكبر شانه
والذي صير الملاحة في خديه
وقفا والسحر في أجفانه
لا أطعنا الوشاة فيه ولو
أسرف في ظلمه وفي عدوانه
يا خليلي باكرا الراح صبحا
واسقياني من صرف ما تمزجانه
ودعا اللوم في التصابي فإني
لا أرى في السلو ما تريانه
وقول المترجم : + ( م . الكامل ) + |
بالله أقسم والفلق
أن المنية في الحدق
لا بالسوابغ يتقى
سهم اللحاظ ولا الدرق
بل إنما رسل المنايا
في الجفون لمن رمق
سود العيون ونجلها
أرمين في قلبي الحرق
حطمت جيوش الصبر حتى
ما بقي فيها رمق
وهي على منوال قصيدة ابن مطروح ، التي أولها قوله : + ( م . الكامل ) + |
بأبي وبي طيف طرق
عذب اللمى والمعتنق
وقصيدة أحمد بن حميد الدين ، التي مطلعها قوله : + ( م . الكامل ) + |
إياك من سود الحدق
فهي التي تكسو الأرق
لا يخدعنك حسنها
فالأمن يتبعه الفرق
وللمترجم قوله : + ( م . الكامل ) + |
إني لأصبر في الملمات
الثقال ولا أبالي
وأنازل البطل الكمي
وأصده عند النزال
|
مخ ۷۶
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ