218

د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري

ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع

ایډیټر

أحمد عناية

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

1426ه-2005م

د خپرونکي ځای

بيروت / لبنان

ژانرونه

ادب

لا شيء أجرى لدموع عاشق

من فرقة الأحباب والمنازل

| وله : + ( السريع ) + |

مطلتني ثم ادعيت السخا

والمطل مولود من البخل

وله : + ( م . الكامل ) + |

أنا والمنية في وجل

من سحر هاتيك المقل

وله : + ( المتقارب ) + |

إذا لم أذق غير هجر الظبا

فمن أين أعرف طعم الوصال

وله : + ( الخفيف ) + |

كنت مستأنسا إلى كل شخص

فأنا الآن نافر من خيالي

وله : + ( الكامل ) + |

بين اللواحظ والمنون ذمام

سبب لأن تفنى به الأجسام

وله : + ( م . الرمل ) + |

كل نار غير نار العشق

برد وسلام

وله : + ( الكامل ) + |

الشيء يظهر في الوجود بضده

لولا الضرورة ما استبان المنعم

وله : + ( السريع ) + |

تكتم المغرم لا يمكن

وسلوة العاشق لا تحسن

وله : + ( السريع ) + |

ما كل ما تحذر بالكائن

قد ينزل المكروه بالآمن

وله : + ( الكامل ) + |

إن الرجال لهم وسائل للمنى

ووسيلتي حب النبي وآله

وله + ( الرجز ) + |

لا عذب الله متيما بما

لقيته من كثرة التجني

وله : + ( الخفيف ) + |

إن تكن صحبتي تنفيت عنها

أي أحدوثة تحب فكنها

وله : + ( السريع ) + |

بالصبر يرقى المرء أوج العلا

إن التأني درج للرقي

وقال ، رحمه الله ، في آخر كتابه ' نفحة الريحانة ، ورشحة طلاء الحانة ' : وقد | رأيت أن أختم الكتاب بهذين البيتين ، وأنا مستشفع في إصلاح أحوالي بصاحب | القبلتين [ & ] ، وعلى آله وأصحابه ، وذويه وأحبابه . وهما : + ( الوافر ) + |

لئن ضاقت بي الأيام ذرعا

فصبري مذهب ما عشت كربي

|

مخ ۲۲۲