214

د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري

ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع

ایډیټر

أحمد عناية

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

1426ه-2005م

د خپرونکي ځای

بيروت / لبنان

ژانرونه

ادب

يفرح إن وافاه في محفل

كمذنب قامت له حجه

| وله في دعوة ماجد : + ( الكامل ) + |

بيتي وكلي ملك من يده

فوق الأيادي دأبها المنح

فإذا ندبت لأمر دعوته

قالوا طفيلي ويقترح

وله : + ( الكامل ) + |

قد جئت دارك زائرا بهجا

يا من به قد أشرق النادي

رجلي إليك مطيتي ولها

قلبي دليل والثنا حادي

وله : + ( الدوبيت ) + |

للروض روا طلق المحيا نضر

لو تم بكم كما رجونا وطر

فالورد إلى الطريق أصغى أذنا

والنرجس عينه غدت تنتظر

وله : + ( الرجز ) + |

مضى الألى برائق الشعر وما

أبقوا لنا في كأسه إلا العكر

تمتعوا بحشو لوزينجهم

وقد حرمنا نحن من حشو الأكر

وله : + ( المتقارب ) + |

وظبي أفكر في تيهه

فلا يخطر الوصل في خاطري

حباني مجرد وعد له

كليل عليه بلا آخر

وله : + ( الرجز ) + |

إذا النسيم جر أذياله على

ساحة روض فتحت أزهاره

فنشره من الثناء نفحة

يثني على المزن بها نواره

وله : + ( الرجز ) + |

جاء الربيع الطلق فانهض محرزا

صفو نعيم حقه أن يحرزا

وانظر بساطا من نسيج نبته

منبتا بوشيه مطرزا

وله : + ( الرمل ) + |

إن يكن قطر من ريقته

ماء ورد لحياة الأنفس

فلقد أبدى لنا من وجهه

عرق الفتنة عطر النفس

وله : + ( الرجز ) + |

وشادن أزهى من الطاووس

في عشقه منية النفوس

أبدى لنا من الثنايا فمه

سينا عسى تكون للتنفيس

وله مداعبا : + ( م . الوافر ) + |

ألا لا تخش من صفع

ولا يأخذك إيحاش

|

مخ ۲۱۸