د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
كأنني موكل بذرعها
من قبل الخضر بأذرع الخطا
لا أستقر ساعة بمنزل
إلا اقتضى أمر تجدد النوى
ولا تراني قط إلا راكبا
في طلب المجد وتحصيل العلا
والحر لا يرضى الهوان صاحبا
وليس دار الذل مسكن الفتى
والعقل في هذا الزمان آفة
وربما يقتل أهله الذكا
وذو النهى معذب لأنه
يريد أن ترى الأيام ما رأى
والناس حمقى ما ظفرت منهم
بعاقل في الرأي إن خطب دهى
وكلما ارتقى العلى سريهم
كف عن الخيرات كفا وطوى
يهوى المديح عالما بنقده
ودون نقده تناول السها
وإن طلبت حاجة وجدته
كمشجب من حيث جئت فهو لا
إن أوعدوا فالفعل قبل قولهم
أو وعدوا فإنهم كالشعرا
والآن قد رغبت عن نوالهم
وتبت عن مديحهم قبل الهجا
لا ينبغي الشعر لذي فضيلة
كيف وقد سدت مذاهب الرجا
وخابت الآمال إلا في الذي
حماه ملجأ العفاة الضعفا
منها : |
يا خير من يشفع في الحشر ومن
أفلح قاصد لبابه التجا
كن لي شفيعا يوم لا مشفع
سواك ينجي الخائفين من لظا
قد عظم الخوف لما جنيته
والعفو عند الأكرمين يرتجى
وليس لي عذر سوى توكلي
على الكثير عفوه لمن عصى
لولا الذنوب ضاع فيض جوده
ولم يبن فضلك بين الشفعا
وهاكها خريدة مقصورة
على معاليك ومهرها الرضا
إن قبلت فيا لها من نعمة
وهل يخاف وارد البحر الظما
صلى عليك ذو الجلال كلما
صلى عليك مخلص وسلما
وباكرت ذاك الضريح سحرة
حوامل المزن يحثها الصبا
ما سل عضب الفجر من غمد الدجى
وما سرى ركب الحجاز مدلجا
مخ ۲۱۱
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ