د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
أو بإياس رمت تشبيهه
أتيت بالمعضلة الكبرى
أو كشريح قلت في حكمه
كنت لعمري الجاهل الغرا
فكل ذي منقبة لو رأى
سؤدده دان له قسرا
فإنه بكر الليالي إذا
أتى بصنع تلقه بكرا
لو علمت شهباؤنا أنه
يسعى إليها لم تطق صبرا
وابتدرت تسعى لأعتابه
والتسمت من فضله العذرا
وكتب لبعض أحبابه معاتبا ومضمنا البيت الأخير ، بقوله : |
أيا من قد تحول عن ودادي
وعهدي لا يحول ولا يزول
فديتك من غضوب ليس يرضى
سوى روحي وذا شيء قليل
أيجمل أن تخيب فيك ظني
وأنت الماجد الشهم الجليل
وكيف رضيت بي غيري بديلا
وما لي والهوى العذري بديل
على هذا تعاهدنا قديما
أم الجاني الخؤون هو الجهول
أجلك أن تصدق في عذلا
ومثلي ليس يجهل ما يقول
ليفعل مالكي بالعبد مهما
يروم فإنه العبد الذليل
فمل واهجر وصد فلا اعتراض
عليك وأنت لي نعم الخليل
ولكني سأندب سوء حظي
وما يجدي بكاء أو عويل
وكيف وكنت آمل منك حبا
يدوم وصدق ود لا يحول
وكنت أظن أن جبال رضوى
تزول وأن ودك لا يزول
28 - سليمان بن خالد بن عبد القادر المدرس
مخ ۱۸۹
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ