د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
حتى م في ليل الهموم
زناد فكرك ينقدح
قلب تحرقه الأسى
ودموع عين تنسفح
ارفق بنفسك والتجي
لحمى المهيمن تنشرح
واضرع له إن ضاق عنك
خناق حالك ينفسح
ما أم ساحة جوده
ذو محنة إلا منح
أو جاءه ذو المعضلات
بمغلق إلا فتح
فدع السوى وانهج على النهج
السوي المتضح
واسمع مقالة ناصح
إن كنت ممن ينتصح
ما ثم إلا ما يريد
فاخلع مرادك واطرح
واترك وساوسك التي
شغلت فؤادك تسترح
وللأديب حسن المخملي الحلبي من ذلك ، مضمنا أيضا : + ( م . الكامل ) + |
أتعبت قلبك فاسترح
فعليك وهمك لا يصح
فابسط لفكرك واتق
فمضيق قلبك ينفسح
وافزع إلى باب الإله
بذل نفس ينفتح
ما أمه ذو حاجة
من جوده إلا منح
أو قد دعاه بشدة
من علة إلا صلح
فهو المبعد من يشا
وهو المقرب من نزح
فأجل إلى غسق الهموم
بنور عقل قد وضح
وابرئ فؤادك من أذى
بمدى التفكر قد جرح
واسمع مقالة عارف
هو ناصح من ينتصح
ما ثم إلا ما يريد
فاخلع مرادك واطرح
واترك وساوسك التي
شغلت فؤادك تسترح
ومن ذلك قول البارع الكامل ، السيد عبد الله الحلبي : + ( م . الكامل ) + |
يا أيهذا المصطلح
قل لي بماذا تصطلح
أفسدت عيشك بالعنا
وزعمت أنك تنشرح
وأضأت حتى كدت في
نار الغواية تلتفح
حتى م تهنأ بالذي
تكفى وأنت به الملح
وإلى م تركن بالحياة
ومن وراها تجترح
أو ما ترى الدنيا ويجمعها
الشتيت المنكسح
والله ما افتخر العزيز
بعزها إلا طرح
|
مخ ۱۸۰
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ