د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
إن قصدي رضاك في كل حال
يا منى القلب ليس ذلك مين
|
24 - أحمد بن محمد الكواكبي
سابق حلبة الإحسان ، والحجة البالغة في فضل الإنسان . بهمة دونها فلك | التدوير ، وشهاب تأبى أن تنطبع في قالب التصوير . لا يبعد على قدره نيل السها ، ولا | تعز على شيمته في المعالي سدرة المنتهى . وثائقه في المجد ثابتة ، وأغصان محامده | في رياض الشرف نابتة . فهو أعظم من أن يفي قول بأوصافه ، وأكبر من أن يقاس | طول بمعروفه وإنصافه . وهو الآن مفتي تلك الديار ، وعند حماة تلقى عصا التسيار . | فهو كالكعبة يزار ولا يزور ، وأم الفضائل بمثله مقلات نزور . وتآليف وتحريراته ، | وفتاويه وتقريراته ؛ ملء النواظر والمسامع ، ورونق المحافل والمجامع . لأقلامه صرير | من سرور الصواب ، بتحرير فتاوى شقت صدور الجواب . وله شعر تسمو به البراعة | وتعلو ، وتنمو به فرائد اليراعة وتغلو . فمنه قوله مضمنا : + ( المنسرح ) + |
دار للمياء كنت أعهدها
يجمع شمل السرور معهدها
أقوت فلا ريمها وربربها
بها ولا غيدها وخردها
مخ ۱۷۷
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ