د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
فرحة بامتداحه شق صدرا
كل شعر فنال أبهى الحلي
منجب في البنين أطلع فرعا
مثمر العرق بالكمال الجني
كوكب لفظه كدر لهذا
وسموه بالكوكب الدري
سيدي دمت في عناية رب
لك يرعى بلطف صنع خفي
هاك عذراء من يهم في سواها
ودع القلب في الهوى العذري
نسجت بردها يداي فجاءت
تتباهى بوشيه المروي
لك تولي عرف الثناء فتهدى
لكفي بكل مدح حري
فتمتع بها ودم في سرور
سابغ سائغ وعيش نقي
مع مولاي صالح وعلي
وحسين السامي بجاه النبي
3 - عبد السلام بن محمد الكاملي
ندب من طريق المجرة مصعده ، وفي بحبوحة فرق الفرقد مقعده . محاسنه تبهر في | الاتقاد ، وقد سلمت من التزييف والانتقاد . كأن الله عهد إلى اللطف أن يكون فكانه ، | فلهذا ترى مكانه في كل عضو من أعضاء المحبة مكانه . وهو من مرايا الباصرة أحق | بالنظر إليه من إغفائها ، ومن حوايا القلب أولى أن تكتنفه من سويدائها . يعز علي ، | ويكبر لدي ، ويحل مني محل عيني ويدي . قد أوتي فصاحة ولسنا ، يدع كل ما يلفظ | حسنا . + ( الطويل ) + |
فرقت معانيه ورق كلامه
فقلت هما لي روضة ومدام
خلقته مستوية ، وذاته للكمال محتوية . وله أدب بمثابة الروض اختضلت منه | الخمائل ، وشعره قد أشرب رقة الخصور ولطف الشمائل . فمن ذلك قوله في النارنج : | + ( الكامل ) + | |
مخ ۲۰
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ