د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
جواد يذل الماء في جنب عزه
وتخجل من ذكرى مروءته السحب
له راحة فيها لراجيه راحة
وكف به قد كف عن جاره الخطب
تخذت المنى نوقا إلى سوح ماجد
ومن حادثات الدهر في ساقتي ركب
فآبت كما شاءت عواطف بره
تغازلني الأفلاك والسبعة الشهب
وإن الذي أمسى وحمزة قصده
تعذر في نيل المطالب أن يكبو
فيا بن ولاة البيت دونك مدحة
تترجم ما يملي لأوزانها القلب
تفضل وقابلها بجبرك كسرها
وبادر فلا يتلو بوادرك العتب
ولاؤكم روح وروحي جسمها
وإعراضكم داء ولطفكم طب
عليكم صلاة الله آل محمد
ويتلوكم فيها العشيرة والصحب
وقوله ، من قصيدة : + ( م . الكامل ) + |
الحب ما شق المرائر
وأباح أسرار الضمائر
لي في الغرام موارد
بلغ الفؤاد بها المصادر
سبق التصبر سلوتي
والدمع في الخدين عاثر
يا قاتل الله العيون
فما لمن قتلته ثائر
دية المحب غرامه
وقصاصها إحدى الكبائر
عجبا لها تسبي وتأسر
وهي في حجر المحاجر
بي قامة خطرت بروحي
والهوى فينا مخاطر
دع عنك تشبيهي لها
بغصون روضات نواضر
الغصن يثمر بالنوى
والقد يثمر بالنواظر
لقوامه فعل الطوال
ولحظه فعل البواتر
رح سالما أولا فما
لك قوة منه وناصر
حسن تكون من سنا
والخلق من تلك العناصر
من ذا يماثله وأرباب
الملاح له عساكر
نمت عليه شمائل
من مثلها تبدو السرائر
بدر أشعة نوره
سبب لتعليق الخواطر
نشوان ما شرب الطلا
نعسان ما سهر الدياجر
أحيى ببارد ريقه
وأظل إذ يهتز فاتر
لله كم زمر سبا
ولمهجتي يس فاطر
|
مخ ۱۶۲
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ