د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
علني أدرج في سلك الألى
ظفروا منك بتوفيق السداد
راقيا بحبوحة الفوز بلا
محنة تخطئ بي نهج الرشاد
سيدي إن لم تكن لي موئلا
فإلى من ألتجي يوم المعاد
لن يخاف الدهر شاد هتفا
وصف معناك البهي الحسن
فأغثني يوم آتي الموقفا
واحمني من كل ما يحزنني
زادك الله سناء واحترام
وصلاة وسلاما دائمين
نفحها عرف لطيم وبشام
وسناها فاق ضوء النيرين
حق مقدارك والآل الكرام
وذويك العز سيما الصاحبين
ما استبان ابن ذكاء أو خفى
بارق من طيبة واليمن
وتحلى كل نظم ألفا
بافتتاح واختتام حسن
ومن ذلك قول جامعه الفقير ، محمد المحمودي : + ( الرمل ) + |
حبذا جلق دار الظرفا
نبع الفضل بها كالأعين
لا تعداها سحاب وكفا
هامل الطل وصافي المزن
يا رعى الرحمن ذاك الوادي
حوله الأنهار والسواقي
ماؤها يروي غليل الصادي
وصفاه مثل ما الأحداق
ورعى الجامع رحب النادي
كم به من غصن علم راقي
كلما قد غاب نجم واختفى
في سماها من أهيل اللسن
أطلعت سبعين بدرا خلفا
أسفروا عن كل مغنى حسن
بلدة أحسن بها من بلدة
ما لها شبه لدى البلدان
قد جرى النهر بها من فضة
وحصاه درر التيجان
وعليها جسره بالحكمة
قد بنوه محكم الإتقان
فهو يحكي زند خود مترفا
زين تيها بالسوار الحسن
عذتها بالله ثم المصطفى
فهي لا شك عروس المدن
كل ما تهوى النفوس في الجنان
من نعيم وثمار باقيه
فهو موجود بها طول الزمان
لم تجدها منه وقتا خاليه
لو رأى الرائي مغانيها الحسان
ورأى أبوابها الثمانيه
قال ذي الجنة من غير خفا
زخرفت من كل شيء حسن
ادخلوها بسلام وصفا
مع مزيد الأمن والعيش الهني
مخ ۱۵۸
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ