د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
غيم علا بدر تم قد تقطع من
أيدي النسيم فولى وهو ينسحب
فقلت والنار في قلبي لها لهب
لقد حكيت ولكن فاتك الشنب
وقد تصيده من قول الأريب حسين بن الجزري الحلبي : + ( السريع ) + |
كأنما دخان غليونه
حين بدا من ثغره الدري
غيم نشا من شفق أحمر
مرتفعا غطى سنا البدر
وللمترجم مضمنا : + ( الكامل ) + |
قد عض من فوق العقيق بلؤلؤ
من ثغره حلو اللمى والمبسم
فحمى رضابا من سلافة ريقه
قد لاح من شفق العقيق كعندم
حمر له درر الثنايا أمسكت
من عادة الكافور إمساك الدم
وله كذلك : + ( الكامل ) + |
ذو لحية بيضاء قد غنى لها
بربابة وبلحن لفظ معجم
بالحنة الحمراء خضب شيبة
من عادة الكافور إمساك الدم
وقد ضمنه أيضا زمرة من بلغاء دمشق ؛ منهم سيدنا الشيخ عبد الغني النابلسي ، | حفظه الله ، ضمنه بعشر تضامين ، منها : + ( الكامل ) + |
شفق بحمرته تبدى في السما
هو مؤذن بمجيء ليل مظلم
ثم اختفى بضياء بدر طالع
من عادة الكافور إمساك الدم
ومنها : |
وشقائق النعمان حول الماء في
روض أريض بالربيع منمنم
هطل الندى فيه النضارة ممسكا
من عادة الكافور إمساك الدم
ومنها : |
يوم الفراق بكيت من أحببته
بمدامع تحكي عصارة عندم
حتى التقيت ولاح ضوء جبينه
من عادة الكافور إمساك الدم
ومنها : |
قتلت بجلق عصبة لعبت بهم
أهواؤهم بفعال طاغ مجرم
وبشيبة الشاويش كان ختامهم
من عادة الكافور إمساك الدم
ومنها : |
ومهفهف وقف الجمال بوجهه
فأهاج شوق أخي الصبابة مغرم
وصفا بياض الخد زين بحمرة
من عادة الكافور إمساك الدم
ومنها ، للفاضل عبد الرحمن بن إبراهيم الرزاقي : + ( الكامل ) + |
مخ ۱۳۶
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ