د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
مستجيزا مستشفعا بحبيب
منه قد نيل كل فصل مفاد
وأتانا بمعجز الذكر يشفي
كل حرف منه غليل الصادي
وسقى الناس من أصابعه الماء
فعمت من أصبعيه الأيادي
سيدي لا ترده خائبا منك
فما زلت ملجأ القصاد
فارض عنه واسترض ربك عنه
ثم كن شافعا له في المعاد
واقبلن أبكما دعت حرقة الوجد
لإيراده بذا الإيراد
فصلات الصلاة تهدى من الله
إلى قبرك الرفيع العماد
ثم حياك بالسلام إلهي
وحباك الرضا ليوم النفاد
وكذا الآل والصحابة طرا
عمدة الدين معدن الإرشاد
ما اشتفى الصب بعد شوق ووجد
عند إسعافه بنيل مراد
والمأمول من جناب ولدنا الأعز الأمجد ، أطال الله بقاه ، وشيد في عز الطاعة | ارتقاه . أن يبلغ عني مزيد دعاء ترصعت في تيجان الإجابة درره ، وترصفت في ديوان | الإخلاص فقره . وأعطر سلام طاب عرفه ، ومازح النسيم لطفه . مع إنهاء الشوق | الوافر ، والثناء الزاكي الشميم المتكاثر . إلى جناب أخينا الأعز الأمجد ، ومن هو في | سماء العلوم كالنير الفرقد . عمدة العلماء الأعلام ، وسليل السادة الجهابذة الكرام ، | مشايخ الإسلام . حضرة أحمد أفندي الغزي ، نظم الله شمل الأحباب بطول بقائه ، | وكحل المقل بنور طلعة اجتلائه . وأدام لحضرته طول البقاء ، ليدوم عماد المجد مشيدا | في مزيد الارتقاء . وبلغه سلام مخدومه الأعز الشيخ مصطفى ، جعله الله للعيون قرة ، | وللقلوب بهجة وفرحة ومسرة . وهو في غاية الصحة والعافية ، والنعم المتناهية الوافية .
مخ ۱۷
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ