د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
تحطمنكم فتفقدون رمايا
بسهام الخطوب بالاتفاق
| ذلك اللحظ فاحترز منه واعذر
لم يكن دونه من الموت واقي
هو من قول بعضهم : + ( السريع ) + |
أسلمنا حب سليمانكم
إلى هوى أيسره القتل
قالت لنا جند ملاحاته
لما بدا ما قالت النمل
قوموا ادخلوا مسكنكم قبل أن
تحطمكم أعينه النجل
وقول المترجم ، وقد تخلص فيها بمدح شيخ الطريقة ، ومعدن السلوك والحقيقة ، | محمد بن عيسى الخلوتي الصالحي وهي من غرر قصائده : + ( الرجز ) + |
هوى يشوق النفس والنسيبا
وصادحات حسنت تشبيبا
وحملت نشر الزهور شمأل
تهدي إلينا عنبرا وطيبا
واخضر وجه الدوح من عارضه
لما استدار جدولا منسوبا
فاعتدل الغصن وصار فوقه الشحرور
من وجد به خطيبا
فقام يدعو والحمام هتف
قد أتقنت ألحانها ضروبا
فقم إلى تلك الرياض مسرعا
مبتكرا ونادم المحبوبا
يا بأبي ومن يقول بأبي
ذاك الغزال الشادن الرعبوبا
في وجهه للناظرين جنة
للحسن كانت منظرا عجيبا
منمنم يزهو على عشاقه
مخضبا بنانه تخضيبا
ما صادفت قلبي سهام لحظه
إلا أتت غزالة تصيبا
فليته صير لي من وصله
وقربه يا صاحبي نصيبا
جربت من بعاده نار الغضا
عذبني بحرها تعذيبا
لولا الهوى ما شاق عيني مألف
وبالحمى كم ودعت حبيبا
هوى حقيقي له مودة
قد ولدت نجل الوفا نجيبا
ليس المجاز خلف العادات
والحق منهم قد غدا قريبا
أهل السماح في الدنا قد زهدوا
وقدسوا بالواحد القلوبا
وبالرضا قد مزجت طباعهم
فلا ترى في وجههم قطوبا
وأخلصوا لله قلبا قد صفا
من كدر واستأنفوا العيوبا
فما دعوا للغيث يوما وبكوا
إلا أجاب قبل أن نجيبا
راحوا براح الحال في وجودهم
لما اختلوا وروقوا المشروبا
|
مخ ۱۲۱
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ