د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
فكشفتها عنا بطول واسع
فلأنت للغادي المريع خدين
لك ما تحب فكن كما تختاره
إذ أنت للفعل الجميل ضمين
مثله قول الفاضل الأديب حسن الطرابلسي : + ( م . الرجز ) + |
لك المعالي وعلى الفضل
ضمان الدرك
والأصل فيه قول ابن النبيه : + ( السريع ) + |
والله لا زلتم ملوك الورى
شرقا وغربا وعلي الضمان
* * * |
لا زلت كهفا للعفاة وملجأ
تسمو وسعدك بالعلا مقرون
مولاي قد تم المضاف وقد أتى
كالروض باكره الحياء هتون
من كل معنى فائق في ضمن لفظ
رائق في ضمنه تبيين
هو درة العقد الفريد وسلوة المضنى
العميد ومثله مضمون
نزهت طرفي في غصون فنونه
فنظمت منه الدر وهو ثمين
وجلا القذى عن مهجتي فتنفخت
فالآن لي نظم القريض يهون
وحصلت منه على فوائد جمة
من كل فن زانه التحسين
هيهات يأتي الأولون بمثله
كلا فللباقين كيف يكون
مذ تم يعلن بالبها أرخت طيبا
جاء يزهو بالمضاف أمين
السيد ابن الأكرمين سيادة
تعلو على هام السها وتبين
هو قطب دائرة الوجود ومن له
كل الأفاضل في العلوم تدين
ماذا امتداحي في فضائله التي
في جنبها أعلى المدائح دون
أحيى ربوع الفضل بعد دروسها
وأشادها فله الإله يصون
لا زلت تحيي العلم بالتحقيق والتدقيق
والمعنى الخفي يبين
فاهنأ به وبدولة لا تنقضي
طول المدى ولمن شناك الدون
وإليكها عذراء توجها الحيا
إن الحسود بحسنها مفتون
تختال في ثوب المديح وقد حوت
من كل معنى والحديث شجون
واسلم ودم في نعمة أبدية
لا تنقضي أبدا وأنت مكين
ما نقطت في الدوح مسحرة على الأفنان
مترعة سحاب جون
| وقوله : + ( الطويل ) + |
مخ ۱۱۸
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ