د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ريم إنس دب الفتور بعينيه
فأغنى عن ابنة العنقود
وثنى عطفه الدلال فخلنا
غصنا زانه رطيب النهود
ألف الصد والنفار فحسبي
بالأماني أجني ثمار الصدود
يا خليلي في الصبابة من لي
وفؤادي يسيل فوق خدودي
حدثاني عن الحمى فعهودي
في هوى غيده الحسان عهودي
زمن كنت أجتني ثمر القرب
لدى ظل عيشها الممدود
حيث فيها غصن الشبيبة غض
ورباها مراتع للغيد
وبها كل مترف الجسم ألمى
زان خديه رونق التوريد
شق عن زيقه الهلال وأمسى
فرعه فوق بنده المعقود
يفقد القلب كل من رام أن يبصر
هميان خصره المفقود
آه مما لقيت منه وآه
من دواعيه كاذبات الوعود
فلكم رحت من جفاه معنى
فاقد الصبر زائد التسهيد
ملك القلب حسنه مثل من قد
ملك الدهر بالندى والجود
منها : |
يودع الطرس من بدائعه الغر م
كرقم العذار فوق الخدود
لو رآه النظام عاين أن
الجوهر الفرد ليس بالمفقود
وقوله من أخرى ، أولها : + ( م . الكامل ) + |
راق السرور ورق عوده
والسعد فيه اخضر عوده
والدهر وافى بالذي
نرجو وقد صدقت وعوده
والوقت طاب وجاد بالبدر
الذي كالظبي جيده
ترف يكاد يسيل من
لطف الصبا لولا بروده
يبدي الصدود وكلما
أبداه يحلو لي وروده
سلطان حسن إن بدا
شخصت لطلعته جنوده
وإذا المتيم شاقه
بخياله احمرت خدوده
فكري لطائر وصله
نصبت حبائلها تصيده
فاصطاد قلبي صدغه الآسي
وقيده زروده
قسما بطلعة وجهه
وبخده الزاكي وقوده
|
مخ ۱۰۷
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ