د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
ادب
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ګلانو بوی حواشی سره سمون خوري
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
پوهندوی
أحمد عناية
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1426ه-2005م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ژانرونه
17 - يوسف بن محمد القباقبي
نسيج وحده في الفضائل الجلائل ، وعليه من الثناء برد من رقيق الغلائل . فروض | أدبه صفا لمن ورد عليه ، بظل ظليل ضفا برد برده على عطف نسمات سرين إليه . | وهو الآن متخل عن التعلق بالعلائق ، متخلق بأحسن ما يتخلق به من الخلائق . يبين | المخلف من الصيب ، ويميز الخبيث من الطيب . فهو مخلى بسكون وهدو ، مظنة | فائدة في رواح وغدو . إلى منطق تزري عذوبته بالرضاب ، وطلاقة كما راق الفرند | القرضاب . وفيه للطافة شواهد ، تزف منها للمنى أبكار نواهد . وشعره درر من | بحور ، نظم عقودا في نحور . ذكرت منه ما يلذ للطبع ، لذة الماء يشرب من أصل | النبع . فمنه قوله : + ( الخفيف ) + |
أكرم الأكرمين أنت إلهي
وشفيع الأنام أكرم خلقك
أأرى بين أكرمين مضافا
أو مضاعا حاشا الوفاء وحقك
والأصل فيهما قول الأديب عبد الحي الشهير بطرز الريحان : + ( الخفيف ) + |
أكرم الخلق أنت ذاك وربي
أكرم الأكرمين والذنب ذنبي
أأرى بين أكرمين مضاما
أو مضاعا حاشا وفاكم وحبي
ورأيت عليهما تخميسين ؛ الأول لجناب مولانا الشيخ عبد الغني النابلسي ، أمتع الله | المسلمين بحياته ، وهو قوله : + ( الخفيف ) + |
يا شفيع الورى رجاؤك دأبي
حيث أنت الملاذ من كل كرب
إن تكن أنت شافعا لي فحسبي
أكرم الخلق أنت ذاك وربي
أكرم الأكرمين والذنب ذنبي
جئت أشكوك لوعة وغراما
وأسى بين أضلعي وأواما
أنا في بابكم قصدت ذماما
أأرى بين أكرمين مضاما
أو مضاعا حاشا وفاكم وحبي
والثاني للفاضل البارع محمد بن أحمد الكنجي ، وهو قوله : |
يا أمين الهدى وخير ملبي
ذمتي نسبتي إليك وحسبي
|
مخ ۱۰۴
د ۱ څخه ۲۲۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ