محمد حسنين هيكل
ينشر وثائق تثبت أن الصحفي
مصطفى أمين
الذي قبض عليه سنة 1965 أثناء اجتماعه بمندوب المخابرات الأمريكية، وأفرج عنه صحيا سنة 1974 بطلب من جولدا مائير وهنري كيسنجر، عمل جاسوسا منذ الأربعينيات لحساب السفارة الإنجليزية، وأنه كان ينقل للرئيس عبد الناصر معلومات مضللة مدروسة يتلقاها من المخابرات الأمريكية في القاهرة.
وزارة الصحة المصرية تؤكد أنها قامت بالمتابعة الصحية على العمال والأطفال في منطقة رش مبيد
جاليكرون ، ولم تظهر أية آثار ضارة على المواطنين بعد ذلك، كما أن الأبحاث الجديدة على المبيد أثبتت خلوه من الآثار الضارة على الحيوان والإنسان؛ ولهذا أعيد تسجيله.
الشيخ متولي الشعراوي
يحذر المساهمين في
بنك فيصل الإسلامي
مما يدبره أعداء الإسلام لهدم البنك. «في 12/ 11/ 84 قبض على ابني وصدر الأمر بحبسه لأنه لا يحمل بطاقة هوية، ومع استمرار حبسه 7 أيام استمر الضابط الذي اعتقله في تعذيبه بكل صنوف التعذيب من ضرب بالكراسي على أم رأسه، إلى إطفاء السجائر في جسده النحيل حتى لقي حتفه بنزيف داخلي صباح 19 /11/ 84، وفي اليوم التالي أخفوا جثته، ولا أعرف مكانها حتى الآن، وحسبي الله ونعم الوكيل. مصطفى بلتاجي.»
ناپیژندل شوی مخ