٢٢ - قَالَ أَبُو الْقَاسِم حَدثنَا مُحَمَّد بن رزق الله حَدثنَا عُثْمَان بن أَحْمد حَدثنَا عِيسَى بن مُوسَى قَالَ سَمِعت أبي يَقُول سَمِعت سُفْيَان بن عُيَيْنَة يَقُول كل مَا وصف الله تَعَالَى بِهِ نَفسه فِي الْقُرْآن فقراءته تَفْسِيره وَلَا كَيفَ وَلَا مثل
٢٣ - وَعَن أَحْمد بن نصر أَنه سَأَلَ سُفْيَان بن عُيَيْنَة فَقَالَ حَدِيث عبد الله أَن الله يَجْعَل السَّمَاء على اصبع وَحَدِيث إِن قُلُوب الْعباد بَين اصبعين من أَصَابِع الرَّحْمَن وَإِن الله يعجب أَو يضْحك مِمَّن يذكرهُ فِي
1 / 19
ذم التأويل
في بيان مذهبهم في صفات الله تعالى
الباب الثاني في بيان وجوب اتباعهم والحث على لزوم مذهبهم وسلوك سبيلهم وبيان ذلك من الكتاب والسنة وأقوال الأئمة
الباب الثالث في بيان أن الصواب ما ذهب إليه السلف رحمة الله عليهم بالأدلة الجلية والحجج المرضية وبيان ذلك من الكتاب والسنة والإجماع والمعنى