============================================================
ذهبا ، واربعين وقرا فسيفساة . وآلف فاعل بعنهم إليه،.
10) وحين رجع سالم بن زياد من خراسان إلى البصرة
في سنة خمس وستين ، وكان واليا عليها : دعا كاتبه اصطفانوس ، فوزن له اتي عشر الف آلف مثقال وقال له : احفظه، فما فيه درهم واحد ظلم فيه مسلم ولا معاهد . فقمال اصطفانوس بالفارسية: فمن اين هذا كله ؟ ففطن له سالم ، فقال : من هدايا العمال وأهل الكور والدداقين .
11) وآهدى() معاوية بن أبي سفيان إلى عائشة رضي اله عنها حلتا من ذهب فيه جوهر متة آلف درسم . فتسمته بين آزواج الني صلى الله عليه وسلم .
12) ولما قدم1) سليمان بن عبد الملك المدينة ، حين حج في سنة سبع وتسعين، اهدي إليه خارجة بن زيد بن تابت الف عذق موز ، وألف قرعة عسل آبيض ، وآلف شاة .
ومئة آوزة ، وآلف دجاجة ، ومنة جزور . فقال سليمان (1) أبان الدكنور صلاح المنجد عن عدم صحة دذد اطدية في مقاله " الصلات الدبلومنسي بين الوليد وجوستنيان الثاني" في مجلة العلوم المجلد الآول . 257، (بيروت) (2) بمش المخطوطة : "ددية عائشة) (3) باطامش : 1هدية (خارجة).1
مخ ۱۱