260

ذيل تاريخ بغداد

ذيل تاريخ بغداد

ایډیټر

مصطفى عبد القادر عطا

خپرندوی

دار الكتب العلمية

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

۱۴۱۷ ه.ق

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

د حدیث علوم

سمع أباه وعم أبيه أبا الحسن علي بن عبد الله وأبا طاهر الحسين بن علي بن سلمة المعدل وأبا بكر محمد بن أحمد بن حمدويه الطوسي وأبا منصور محمد بن عيسى المحتسب وأبا العلاء رافع بن محمد القاضي وأبا الفضل عبد الله بن عبدان وأبا عبد الله بن عيسى الفقيه وأبا بكر عبد الله بن علي بن حمويه وأبا عبد الله بن الحسين بن أحمد الثري وأبا محمد جعفر بن محمد بن الحسين الدينوري وأبا الحسين محمد بن ابراهيم بن حامد وأخاه أبا القاسم علي وحمد ابن سهل المؤدب وحميد بن المأمون، وسمع بالدينور أبا نصر أحمد بن الحسين الكسار وأبا عبد الله الحسين بن محمد بن فتحويه الثقفي وأبا الفتح منصور بن ربيعة القرشي الخطيب، وبالري أبا مسعود أحمد بن محمد بن عبد الله البجلي وأبا سعد اسماعيل بن علي السمان، وبنيسابور أبا نصر منصور بن رامش وأبا عثمان سعيد بن محمد النجيرمي (2) وأبا بكر الحسن بن محمد الفارسي وأبا الحسن أحمد بن علي قاضي الحرمين وأبا بكر محمد بن الفضل بن محمد اللباد وأبا الحسين عبد الغافر بن محمد الفارسي وأبا عثمان اسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني وأبا حفص عمر بن أحمد بن مسرور وأبا بكر أحمد بن الحسين البيهقي، وكانت له اجازة من أبي بكر أحمد بن علي بن لال وأبي الحسن علي بن عبد الله بن جهضم الصوفي الهمدانيين وأبي عبد الرحمن محمد بن الحسين السلمي بنيسابور، وقدم بغداد في شعبان سنة ست وستين وأربعمائة وحدث بها، فروى عنه أبو الحسين المبارك بن عبد الجبار بن أحمد الصيرفي وأبو القاسم بن السمرقندي.

أخبرنا سليمان بن محمد بن علي الصوفي، أنبأنا اسماعيل بن أحمد بن عمر السمرقندي، أنبأنا عبدوس بن عبد الله الهمداني، أنبأنا محمد بن أحمد بن محمد بن حمدويه الطوسي، حدثنا محمد بن يعقوب (1) الاصم، حدثنا أبو عتبة، حدثنا خالد بن حميد، حدثني عمر بن سعيد اللخمي عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي رهم (2) الساعدي صاحب النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من عقر بهيمة ذهب ربع أجره، ومن حرق نخلا ذهب ربع أجره (3)، ومن غش شريكا ذهب ربع أجره، ومن عصى امامه ذهب أجره كله) (4).

أخبرني ذاكر بن كامل اجازة عن أبي الفضل محمد بن طاهر المقدسي قال: لما دخلت همدان بعد رجوعي من الري، بأولادي وكنت أسمع أن (سنن النسائي) يرويه عبدوس، قال: فقصدته وأخرج الي الكتاب والسماع فيه، يلحق بخطه سماعا طريا، فامتنعت من القراءة، وبعد مدة خرجت بابني أبي زرعة الى الدون الى عبد الرحمن بن محمد (5) فقرأت له الكتاب عليه.

مخ ۲۵۴