دلالت هیرین

Maimonides d. 601 AH
97

============================================================

53 نادى : الله الله !(239) ويكون تكرير الله للنداء لانه تعالى المنادى ، مثل: موسى موسى! ايراهيم ايراهيم ! وهذا ايضا تأويل حسن جدا، ولا ستنكر كون هذا المعنى العويص البعيد الإدراك يتأول فيه تأويلات كثيرة اذهذا لايضر فى ما نحن بسبيله ، ولك أن تختار أى الاعتقادات شئت .

اما أن يكون ذلك المقام العظيم كله مرأى النيوة (239) ، بلاشك والروم كله إدراكات عقليه (746) الذى طلب ، والذى امتنع ، والذى أدرك الكل عقلى لاحس فيه ، كما تأولنا اولا أو يكون ثم مع ذلك ادراك حس بصر لكن شيء مخلوق بهؤيته يحصل كمال الإدراك العقلى كما تأول انقولوس هذا ان لم يكن ذلك الادراك البصرى ايضا بمرأى التيوة (242كماجاء (27-1) م 16 فى ابراهيم : اذا تنور دخان و مشعل نار سائر (242) ، او يكون م ذلك ادراك حاسة إذن أيضا ويكون الصوت(242) هوالذى مر قدامه(244) الذى هو مخلوق ايضا بلاشك اختر اى الاراء شئت اذ القصدكله ان لاتعتقد قوله هناويعير[ه) مثل: مر امام الشعب(245) ان الله عزوجل ليس هوجسما ولاتجوز عليه الحركة فلا يمكن ان يقال انه عبر بحسب الوضع الاول فى اللغة فصل كب [22] جاء ، الجيثة : (246) فى اللسان العبرانى موضوعة مجئ الحيوان اعنى اقبال ه على موضع ما اوشخص آخر : جاء اخوك يمكر(242 مو هي ايضا موضوعة لدخول الحيوان فى موضع ما : وقدم يوسف الى البيت (248) اذا دخلتم 289) الله الله : ج، ادنى ادنى: ت (289) :1، مراء نيواء : ت ج (240) عقليه ت، عقله : ج (741) :1، يمراه هنبواه : ت ج (242) : ع [التكوين 17/15]، وهنه تتور مشن ولفيد اش اشر هبر : ت چ (748) :1، القول : ت ج (244) :1، عبر هل فتيو : ت ج(6) ويعبر :ت ج يعبر من جملة الكلمات المشتركة بين العربية والعيرية معنى وكتابة نضع تحتها خطا للاشارة الى انها عيرية الاستعمال] (745) : ع[الخروج 5/17])، بر لفنى همم :ت ج (246) :1، باالبياه : ت ج (242) : ع [التكوين 35/27)، با احيك بمرمه : ت ج (2440) : 6(التكوين 26/44] وييا يوسف مييته :ت ج

مخ ۹۶