دلالت هیرین

Maimonides d. 601 AH
103

============================================================

5 ي آدم (8) اعنى الخيال الجمهورى كان الاكل والشرب عندهم نقصا فى حق الله، والحركة ليست بنقص فى حقه، وان كانت الحركة إنما الجأ اليها الافتقار وقدتبر هن أنكل متحرك فذو عظم ، منقسم بلاشك وسيتبرمن كونه تعالى ليس بذىعظم، فلاتوجدله حركة ولا يوصف ايضا بسكون، اذ لا يوصف بسكون إلا من شانه (914) ان يتحرك.

فكل هذه الاسماء الدالة على أنواع الحركات الحيوانية كلها وصف بها تعالى على الجهة التى قلناكما يوصف بالحياة ، اذ الحركة عرض لازم لحيوان ولاريب ان مع ارتفاع الجسمانية يرتفع جميم ذلك اعنى : نزل ، وصعد وسار وانتصب ووقف، ودار، وجلس، وسكن ، وخرج وجاء، وعبر(913) ، وكل ماشابه ذلك . وهذا الأمر ، التطويل فيه1-1 16 فضل إلا من أجل ما ألفته أذهان الجمهور ، فلذلك ينبغى تبيينه للذين أخذوا (4) أنفسهم بالكمال الإنسانى وإزالة هذه الأوهام السابقة من سن الطقولية اليهم منهم بيسير بسطكما فعلنا.

311- 30) فصل كز [27] انقولوس المتهود (214) كامل جدا فى اللغة العبرانية والسريانية 1 وقد جعل وكده رفع التجسيم. فكل صفة يصفها الكتاب تودى الى جسمانية يتأولها بحسب معناها ، وكل مايجده من هذه الأسماء التى تدل على نوع من أنواع الحركة يجعل معنى الحركة تجليا (ظهورنوو مخلوق، أعنى (815) سكينة (816) واعتناء فهو ترجمة (942) ينزل الرب(218) بتجلى ا-. (815) 1.(820)4.1 (915) 4 الرب ، وينزل الرب (918) ويتجلى الربة (926) ولم يقل وهبط الرب(924) (812) :1 ، لشون بنى ادم : ت ج (812) من شانه : ت ج، ما من شانه :ن ما شانه: ى (813) :1، برد وهله وهلك ونصب وعمدو سبب ويشب وشكن ويعساوبا وهبر:ت ج() اخذوا، : ت، اكدوا : ج(814) المتهود :1، هجر :ت ج (815) اعنى : ت ج، امتتى : ن (816) :1، شكينه : ت ج (827) :1، ترجم : ت ج(818) : 6(الخروج 11/19] ، يردالله :ت ج (829) : 6ع( الخروج 20/19)، تجل الله ويردالله : ت ج (820) و يتجل الله : ج، و اتجل ادنى : ت (821):1، وتحت (ادنى) ات چ

مخ ۱۰۲