225

دلائل القبله

ژانرونه

============================================================

2 بناء مكة من لدن آدم، عليه السلام، إلى يومنا هذا، قال الله تعالى: ابن اول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهذى للعللمين فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمتا(2).

حدثثا المفضل بن محمد بن إير اهيم الشعبي قال: حدثا الحسن بن علي الخلواني (4) قال: حدثا الحسين بن إيراهيم (5) ومحمد بن جبير الهاشي(2) قال: حدثتا حمزة ين عتبة(1) عن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، عليهم السلام، قال: ان أول خلق هذا البيت أن الله تعالى [34 ب] قال للملائكة: لإني جاعل في الارض خليفة(1). قالت الملائكة: لاأتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء وتخن نسيح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون(). ثم غضب عليهم إذ ردوا عليه، قأعرض عنهم؛ فطافوا بعرش الله سبعا كما يطوف اليوم الناي ببيت الله (3) سورة آل عمران: 3: 96: 97.

(4) هو: الحسن بن على بن محمد للهذلي الخلال الخلواني، ابو محمد، إماما حافظ، بغدادي نزل حلوان ثم مكة، كان عالما بالرجال ولا يستعمل علمه وله تصانآيف عدة، تقة ثتأ متقنا، توفى سنة (242ه/ 856م). ترجمته في: الرازي: الجراح ج1/ ق2/ 21رقم 86، أبن عساكر: المعجم ورقة 42 5ب، الذهبي: سير 398/11 رقم 88، ابن حجر: تحرير تقريب 276/1 رقم 1262.

(5) لم أهدد لمعرفته.

(0 لع أقف على ترجمته في المصادر المتيسره (3 هو: حمزة بن عتبة اللهبي قال ابن حجر: لسان 360/2 رقم 1467: اشيخ للزبير بن بكار لا يعرف وحدينه متكر).

(4) سورة البقرة: 2: 30.

(0) سورة البقرة: 2: 30.

مخ ۲۲۵