110

کظما

العظمة

ایډیټر

رضاء الله بن محمد إدريس المباركفوري

خپرندوی

دار العاصمة

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤٠٨

د خپرونکي ځای

الرياض

١٠٢ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْقَيْضِ، حَدَّثَنَا الْمَضَاءُ بْنُ الْجَارُودِ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ﵁، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: " تَعْظِيمُ الرَّبِّ، وَثَنَاءٌ عَلَيْهِ: الْعِزَّةُ لِلَّهِ، وَالْجَبَرُوتُ لِلَّهِ، وَالْعَظَمَةُ لِلَّهِ، وَالْكِبْرِيَاءُ لِلَّهِ، وَالسُّلْطَانُ لِلَّهِ، وَالْمُلْكُ لِلَّهِ وَالْحُكْمُ لِلَّهِ، وَالنُّورُ لِلَّهِ، وَالْعِزَّةُ لِلَّهِ، وَالْقُوَّةُ لِلَّهِ، وَالتَّسْبِيحُ لِلَّهِ، وَالتَّقْدِيسُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ مَا أَعْظَمَ شَأْنَكَ، وَأَفْخَرَ مُلْكَكَ، وَأَعْلَى مَكَانَكَ، وَأَقْرَبَكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَأَلْطَفَكَ بِعِبَادِكَ، وَأَرْفَعَكَ لِسِرِّكَ ⦗٣٩٣⦘، وَأَمْنَعَكَ فِي عِزَّتِكَ أَنْتَ أَعْظَمُ، وَأَجَلُّ، وَأَسْمَعُ، وَأَبْصَرُ، وَأَعْلَى، وَأَكْبَرُ، وَأَظْهَرُ، وَأَشْكَرُ، وَأَعْفَى، وَأَقْدَرُ، وَأَعْلَمُ، وَأَخْبَرُ، وَأَعَزُّ، وَأَكْرَمُ، وَأَبَرُّ، وَأَرْحَمُ، وَأَبْهَى، وَأَحْمَدُ، وَأَنْجَدُ، وَأَمْجَدُ، وَأَجْوَدُ، وَأَنْوَرُ، وَأَسْرَعُ، وَأَلْطَفُ، وَأَقْدَرُ، وَأَمْنَعُ، وَأَعْطَى، وَأَقْهَرُ، وَأَحْكَمُ، وَأَفْضَلُ، وَأَحْسَنُ، وَأَجْمَلُ، وَأَكْمَلُ مِنْ أَنْ يُدْرِكَ عِبَادُكَ عَظَمَتَكَ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ "

1 / 392