============================================================
ووالله ماه الا رقدة الى يوم القيامه فعلم انه وطن نفسه على أنه لا يبرح حتى بموت، ولما لبس سلاحه دخلت عليه حاريته يسامه وكانت من احب الناس اليه وقد تهيبات وتلبست فقالت السلام عليكد با امير المومنين فكره ذلك كراهية شديدة وتبسم رويدكه خثى تنظرى عم تنجلى غيايه، هذا العارص المتألف ثر خرج فقال لدارس كن قريبا مى ثم طاف على رايات اهل الشام يسل عن راية راية متها وقال اويقاتلنى بقومى من ( غوم ر له، وكان المفضل بن المهلب مقبلا على القتال يحد وتشمبر فبينا هو كذلك اذ قيل له ما تصنع هاهنا وقد قتل بريد وحببب وتحمد وانهزم الناس ونفرق من مع المفضل فاخذ على طريق* الى واسط وجاه اهل الشام الى عسكر يزيد بن الهلب، وقبل بل له يعلم المفضل بقتل يزيد وحلف ان لا يكلم عبد الملك ابذا لانه هو الذى كان خدعه فا كلمه حثى فنل وكان المفضل بقول فضحنى عبذ الملكد آخر الدهر ما عذرى عند الناس اذا نظروا الى شيخ اعور مهروم ألا صنقنى فقلت كرهما وكان المفضل قد فقئت عبنه فى المعركة وقال المفضل: ولاخبر في ظعن الضناديد بالفنا ولا فى لقاء الخرب بعذ يزيد، الطول سماعلا كوراقه بلس (ف عل .لنششه ( اى سە كان 1031 .1 ناء 1 10 16 ددا صد لهوذله (و كوم اعدده (ر ضامة هللهط صا1 لطود 1 بهتل كصاه
مخ ۷۹