============================================================
الفضل بن المهلب والراية مع المعلب بن العلاء وركب محمد فرسه فلحف بهم فصار ومنه معه على حامبتهم وزحف اهل الشام فاقتتلوا وصبر الناس فقال مسلمة للوضاح مولى عبد املك انطلف الى حسر الضراة فاحرقه واحرق السفن ألى فى الضراة فحرق للسر وبعضر السفن فلما علا الدخان اضطرب عسكر يزيد فقال يزيد ما للناس قيل انهزموا قال ولي وهل كان نم فتال ينيم منه قبل احرق للجسر قال لعنهم الله بف ذخن عليه فطار بئس حشو اللتيبة والمعسكر كاتهم غنم شد في تاحيتها ذتب وصبر اقل للفاظ وفقئت عببن الفضل وجاء محمد وقد ضرب على جبتنه بهمود فقال له يزيد من ضربك فل ( ادرى الا آنه حبن ضربى قال انا الغلام للرشى وكان بيزيد جالسا على كرسيه ينتقل من مكان الى مكان فوضع على نشرمن الارص فنظر فذا فرس حبيب بن الميلب قد جاء عثرا فقال والله هذا فرس اد بسطام ولا احسبه الا قد قنل فقال له بعض من معه أن لاضنه كما قلت وانت تشم التفاح وكانت مع يزيد تقاحه وهو يشها لضعفه من الخلفة الى اصابته فلعا يزيد بفرسه الاشفر ه ذكر قول القايل فى الاشفر ان تقنم نجر وان تاخرغفره فتطير وقال ايتون بفرسى الاشجب تمر، دعا ابن غظارد فقال خذنى عن ابن الاشعث قال هزم يوم الزاويه فاق دير للجماجم فهزم فاق المداتن فيزم فاق مسكن فهزم فاف جندى سابور فقال يزيد سومة له ما استطاع ان ينغمس فى الموت تي يغمض اغماضة، ق 3ششه عهر بل هاشده ا عدهنعد ا لهه نصاروامن بلم (ه 10 اعماة: اين اش
مخ ۷۸