============================================================
قالتقوا فانكشف اهل الشام وصبر فريم بن اق طحمة واهل البصرة وناداهم قريم بأهل الشام لا تسلمويا فعطفوا وهرموا اصحاب يريد4 وعقد يريد لعبد الله بن حيان العبدى على اريعه آلاف وضم اليه فضيل بن قناد وساله المتتوف فى خيل فعبروا الصراة فوحهه البهم ملسمة خبلا من اهل الشام عليهم سعيد بن عمرو وكان لاهل الشام كمين فافتتلوا ففتل عبد الله بن حبان وجال اهل العراق وخرج كمين اهل الشام عليهم عند جولتهم فانهزموا حتى اتوا يزيد نم عبروا ومسلمة الصرأة وخلف لاتقال وخندق خندقين فقال المهلب بن العلاء بن اق صفرة ان فولاء خندقوا ختدفا بعد خندق ولا آمن ان يصلوا بحندغمم الى خندقنا فعاحلهم فضحكه يزيد وقال ان وصلوا فه فا اغن العسكرين ضيا رحلا اضعف قلبا منك فقال حبيب اما والله انك لتقرفه بعين لابن وقد اشار بالرأى ورماكه به فبيتيم عاجلهم فهم يزيد بذلك فقال بعص من معه من الفرآه لا بحل لنا ان نبيتهم حتى ندعوه4 ولأ كان البوم الذى فتل فيه يزيد وهو يم الجمعة لاربع عشرة ليلة خلت من صفر سنة 2ا خرج متسر لاهل العراق ومنسر لاهل الشام فسمع بريد ضجة فقال ما هذا قيل الناس يقتتلون فدعا بدرعه ونيابه وخرج ووضع له كرسن على باب خندقه ووضع لمحمد بن المهلب كرسى آخر وجعلا يتحدتان وكانت اصابت يريد قبل ذلكه حمى فضعف فامر الناس فنفتموا وعلى ميمنته حببب بن المهلب وعلى ميسرته ح5 سسه سرد مو ح(9 ميدت
مخ ۷۷