============================================================
ان يزيد لا يمره الأرصة يريد لا يبرح العرصه قال العباس أم لكد انت بالنبطية ابصر منك بهذا فقال حسان انبط الله وحهك اشقر اهر لبس أليه طاقى للخلافه يريد اخمر ليس عليه طابع الخلافة فقال مسلمه بأبا سفيان ل يهولنك قول ان العباس قال حسان انه افف لا بارف يريد احمف لا بعرف، ولما بلغ يزيد بن المهلب اقبال مسلمه والعباس فى حند الشام وليريرة كتب الى محمد بن، المهلب فى القدوم من فارس ففدم عليه وقيل لبزيد ايت فارس فان بها قلاعا منبعة فان اعطبت ما تريد والا اتيت خراسان قال امع الوغول بفارس فقال محمد اقم فقاتل باقل مصرك فقال حبيب ل تخدعن فان اقل مصرك غير مقاتلين ولكن احمل هذا المال واخرج الى الموصل فدع عشيرتك بچا قال بآبا بسطام اردت آن تقربنى من عدوى فبفاتلنى فى بلاده لا ولكنى آن واسطا تير اضرب من الكوفة وارناد مكانا فيه مجال للخبل وأرحو ان ينضم الى من اهل الكوفة متل من معى، فعسكر عند للجسر وامر مروان بن المهلب ان بستنفر الناس وللحسن البصرى يثبط الناس عنه وحذرهم الفتتة واخذ مروان ناسا من اصحاب للحسن فحبسهم تر كلم فخلاه وخرج يزيد يوم واسطا واستخلف على البصرة مروان بن الهلب وقدم يزيد واسطا فى عشرين القاء وشخص بعدى بن ارطاة ومن حيسه معه وعظم الناس امر اهل الشام فخطبهم ينريد فقال قد سمعت ل .ان ا الى محد منهد ابن دي ( ل مداندشه (ه 12 لد وع نللعطة اا ددره يستعز الف ( على البصره اخاء مردان بى المهلب وعلى واسط ابنه
مخ ۷۵