============================================================
الضبعة العرحاء مضطجعة بالكوفه يعى عبد للاميد بن عبد الرحمان فاخذ الناس على يريد للحاق الهافى (والضبعه انماه الضبع والذكر منها ضبعان) واصاب التاس يومئذ مطر شديد فانصرقوا التاس وانصرف يزيد عن المصلى الى الازد وتبعه ناس قليل فغذاهم وكساعم واعطاهم مالا قسم بينهم نم رحع الى دار الامارة4 وكان قنادة الفقيه يتنقص يريد بن المعلب وينال منه فبلغ ذلك يزيد فارسل البه وهو فى الازد فلما دخل عليه شتمه فاغلظ له قنادة فقال السمينع دعنى ابغج بطن هذا الاعمى اعمى الله قلبه كما انه اعمى البصر فقال يزيد انا اراقب قومه فامر به فوجىه في عنقه ووضع فيها حبل وبعث به الى الاهواز فلم يزل حبوسا حتى قتل يزيد فاخرج، وكتب يزيد الى زباد بن اليلب وهو بعمان وامره ان يعرض الناس ففرص لتلانة آلاف رجل من اهل عمان واستعمل علبهم المشماس بن عمر الازدى فدموا على يزيدء وقال يزيد وذكر للحسن البصرى والله ما ادرى ما استبقاى) اياه وانه شبخ حاهل لهمست ان اضربه حتى يموت فقال المفضل اصلح الله الامير أن له فتما وفضلا وقدرأ بالمصر فكفه ذلك عنه4 ولعا يزيد المفضل بن عبد الرحمان بن العباس بن ربيعه بن للحارث ين عبد المطلب ونابعه، فتوارى وهرب عبد الواحد من ولد عمر بن كرينر وهرب خالد بن صفوان وحماعة من بنى تميم وغيره، وكان خالد بن بتريد بن المهلب فعراعم لين (1.151 150 مصلچعا بلخ (5 فرض ل قوحي ل (51 .1 و01711 .1 مهاهه 00ء
مخ ۷۲